Scroll Top
صنعاء - أمام فندق حدة
01-432343
Lab identify

أحد أهم المعامل  المتواجدة في معامل العلوم الطبية -الجامعة اليمنية الأردنية، يحوي أهم الأجهزة والتقنيات الحديثة لخدمة الطلاب والباحثينفي المجال التعليمي والبحثي والتطبيقي

وتختص في التدريب للطلاب والباحثين في إجراء كافة التحاليل الحيوية التي تستخدم فيها حيوانات التجارب لدراسة تأثيرات الأدوية والمواد الأخرى على الجرذان والفئران والأرانب وغيرها من الحيوانات لمعرفة نوعية التأثيرات التي تحدثها هذه الأدوية او المواد الكيميائية في أجهزة الجسم المختلفة واكساب الطلاب المهارات المختلفة من طرق التعامل مع حيوانات التجارب وطرق اعطاء الادوية الى الحيوانات وسحب عينات التحليل من الاماكن المختلفة. وكذا أعضاء هيئة التدريس والباحثين بعد تشييد مواد كيميائية جديدة أو استخلاص بعض الخلاصات المائية والعضوية من نباتات طبية أو عزل مواد كيميائية منها

تجهيزات معمل علم الأدوية

جهاز دراسة تأثير المحفزات وقياس تأثيراتها

  Kymograph Apparatus

أحد الأجهزة الهامة المتواجدة في معمل علم الأدوية معامل الصيدلة -الجامعة اليمنية الأردنية

جهاز kymograph عبارة عن جهاز يرسم تمثيلًا بيانيًا للمكان المكاني بمرور الوقت في هيئة ذبذبات وترددات وهو جهاز هيدروليكي ، اخترعهما عالم الفيزيولوجيا الألماني كارل لودفيج في أربعينيات القرن التاسع عشر ، ووجد أول استخدام له كوسيلة لمراقبة ضغط الدم. كما يمكن من خلاله مراقبة تأثيرات الأدوية على الأعضاء المختلفة.

جهاز التحفيز الفسيولوجي

Stimulator Apparatus

Stimulator Harvard

يمكن أن يساعد التحفيز الكهربائي في صورة تحفيز كهربائي وظيفي (FES) على تسهيل وتحسين حركة الأطراف العلوية / السفلية جنبًا إلى جنب مع وظائف الجسم الأخرى أو توليد محفزات عصبية كهربائية لزيادة إستجابة الأعضاء عند إجراء التجارب ، على سبيل المثال وظائف الجهاز التنفسي أو الجنسي أو المثانة أو الأمعاء عن طريق تطبيق حافز كهربائي متحكم به لتوليد تقلصات او إستجابة عضو الى دواء معين

جهاز حاضنة حيوانات التجارب

Metabolic cages Apparatus

metabolic cages

يحتوي قفص الفئران أيضًا على شبكة دعم بحجم الماوس وأنابيب لجمع البول. هذه الأقفاص الأيضية مثالية لمجموعات من ثلاثة أو أكثر من الفئران أو الفئران. يشبه قفص إدرار البول للفئران حجم الأقفاص الأيضية ولكنه يحتوي على مخروط صغير أصغر ومجموعة قمع لتقليل التبخر إلى الحد الأدنى